DOCTOR'S - WAY

من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن G094Dear visitorمن سمات الشخصية الإيمانية في القرآن G094: please kindly enter if you are a member here
Or register if they want to participate with us
Honored by your visit

Management forum
من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن G094من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن G094عزيزي الزائر
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو هنا
أو التسجيل إذا أرادت المشاركة معنا
تشرفنا بزيارتك
إدارة المنتدى
من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن K040


Join the forum, it's quick and easy

DOCTOR'S - WAY

من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن G094Dear visitorمن سمات الشخصية الإيمانية في القرآن G094: please kindly enter if you are a member here
Or register if they want to participate with us
Honored by your visit

Management forum
من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن G094من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن G094عزيزي الزائر
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو هنا
أو التسجيل إذا أرادت المشاركة معنا
تشرفنا بزيارتك
إدارة المنتدى
من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن K040

DOCTOR'S - WAY

Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.
DOCTOR'S - WAY

منتــــــــــــــــــــدى أحــــــــــــــــلى دكـــــــــــــاتــــــرة فــــى طـــــب الـــفيــــــــــــوم


+2
M.ZHRAN
روضة
6 posters

    من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن

    روضة
    روضة
    Moderators
    Moderators


    Female
    عدد المساهمات : 258
    تاريخ الميلاد : 1992-03-01
    تاريخ التسجيل : 2010-03-05
    المزاج : الحمد لله

    GMT + 6 Hours من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن

    Post by روضة Tue Apr 27, 2010 12:18 pm

    من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن


    كتبه/ علي حاتم


    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛


    فلقد صنع القرآن من العرب خير أمة أخرجت
    للناس، ولقد أعزهم الله بالقرآن فتحققت لهم السيادة على الدنيا بأسرها؛ ذلك
    لأنهم تأثروا بالقرآن تأثرًا بالغًا فنجحوا في إقامة حروفه وحدوده.



    ولقد أدَّب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- صحابته الكرام
    -رضي الله عنهم- بالقرآن؛ فتشكلت به شخصيتهم الإيمانية في أروع صورها، فلا
    يعرف عهد ولا تعرف جماعة ظهر القرآن في سلوك أفرادها مثلما ظهر في سلوك
    وأخلاق صحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.



    ومن القرآن نستطيع أن نتلمس بعض جوانب وسمات تلك الشخصية
    الإيمانية من خلال وصفه لذلك النموذج الرائع الذي لم تأتِ البشرية بمثله
    عبر عصروها الطويلة الممتدة؛ فمن ذلك أنها:



    - تتصف
    بالعقل:



    والعاقل: هو الشخص الذي يعرف مصلحة نفسه ويسعى في سبيل تحقيقها،
    وعندما طلب من المنافقين أن يؤمنوا كما آمن الناس -وهم الصحابة- قالوا: (أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ) (البقرة:13)، فوصفوا الصحابة -رضي الله عنهم- بالسفه، والسفيه
    هو: الذي لا يعرف مصلحة نفسه ولا يسعى في سبيلها، فكان أن ردَّ الله عليهم
    بقوله عنهم: (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ
    وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ
    ) (البقرة:13)، وهذا يقتضي حصر السَّفه في المنافقين، ويقتضي أيضًا وصف
    الصحابة بأنهم العقلاء، بل ويقتضي حصر العقل فيهم لا في غيرهم.



    - صالحة
    مصلحة:



    فهي شخصية لا تعرف الفساد، وعندما طلب من المنافقين الكفَّ عن
    الفساد في الأرض، قالوا: (إِنَّمَا نَحْنُ
    مُصْلِحُونَ
    ) (البقرة:11)،
    فحصروا الصلاح في أنفسهم، وقلبوا المسألة فجمعوا على أنفسهم معصيتين:
    الإفساد في الأرض، واعتقاد أنهم مصلحون؛ ولذلك بَعُدت عودتهم للحق، ذلك أن
    الذي يُفسِد في الأرض ويعلم أنه مفسد أقربُ إلى العودة من المنافقين، فرد
    الله عليهم بحصر الفساد فيهم: (أَلا إِنَّهُمْ
    هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ
    ) (البقرة:12)، وهذا يقتضي حصر الصلاح في المؤمنين؛ صحابة النبي
    -صلى الله عليه وسلم- ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين.



    - تتصف بصلاح
    الظاهر والباطن:



    فبجانب كونها شخصية مؤمنة، انصلح بالإيمان باطنها، فهي أيضًا
    تتصف بصلاح الظاهر، فهي شخصية تؤمن بالغيب وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة،
    وكذلك تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر إلى غير ذلك من أعمال الخير والصلاح،
    وهذه الأوصاف جعلتها خير شخصية تتحرك على وجه الأرض. قال الله -عز وجل-: (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
    تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ
    بِاللَّهِ
    ) (آل عمران:110).



    - حققت وصف
    "التقوى":



    وذلك بأن جعلت بينها وبين عذاب الله وقاية بفعل ما أمر،
    والانتهاء عما عنه نهى وزجر، وتجلى ذلك واضحًا في صحابة النبي -صلى الله
    عليه وسلم-. قال الله -تعالى- عنهم: (وَأَلْزَمَهُمْ

    كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا
    ) (الفتح:26).



    - شديدة
    الاتباع لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-:



    فهي شخصية لا تضع نفسها في شق، ورسول الله -صلى الله عليه
    وسلم- في شق آخر، كما أنها لا تضع نفسها في شق وصحابة النبي -صلى الله عليه
    وسلم- في شق آخر، بل هي تقتدي بهم في اتباعهم لنبيهم -صلى الله عليه
    وسلم-؛ قال الله -عز وجل-: (وَمَنْ يُشَاقِقِ
    الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ
    سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ
    وَسَاءَتْ مَصِيرًا
    ) (النساء:115)، وقال -تعالى-: (وَالسَّابِقُونَ
    الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ
    اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ
    )
    (التوبة:100).



    والسبق هنا كما يقول بعض المفسرين هو: سبق في الإيمان، وسبق في الامتثال لأوامر الله -عز
    وجل-، وقد اشترط الله فيمن اتبعهم أن يكون متبعًا لهم بإحسان في أقوالهم
    وأفعالهم لا فيما صدر عنهم من هفوات؛ فهم ليسوا معصومين.



    - تسعى
    للإمامة في الدين:



    قال الله -عز وجل-: (وَالَّذِينَ
    يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا
    قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا
    ) (الفرقان:74)، أي: اجعلنا نقتدي بمن قبلنا لنصلح أن يقتدي بنا
    من بعدنا، والله -عز وجل- لم يقل: "أئمة"، وذلك إشارة إلى أن طريقهم واحد،
    ومنهجهم واحد؛ فهو الإمام على الحقيقة. قال الله -عز وجل-: (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ
    وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ
    ) (الأنعام:153).



    - تسبق إلى
    كل خير:



    قال الله -عز وجل-: (وَقَالَ
    الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَا سَبَقُونَا
    إِلَيْهِ
    ) (الأحقاف:11)،
    وصحابة النبي -صلى الله عليه وسلم- بلا شك هم أسبق الناس إلى كل خير، وهم
    أولى الناس بكل خير، وعلى هذا ينبغي أن يقتدي بهم من جاء بعدهم.



    -
    ظاهرة على الحق لا يضرها من خذلها:



    فالشخصية الإيمانية لا يضرها كيد الكائدين، ولا خداع
    المخادعين، ولا مكر الماكرين، ولا خذلان المتخاذلين، بل هي شخصية ماضية
    بثبات ويقين في طريقها إلى الله، وكل من خدعها ومكر بها وخذلها، واستهزأ
    بها؛ فإن كل ذلك سيعود عليه هو، قال الله -عز وجل-: (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا
    أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
    ) (البقرة:9)، وقال أيضًا: (وَيَمْكُرُونَ
    وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
    ) (الأنفال:30)، وقال أيضًا: (اللَّهُ
    يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
    ) (البقرة:15)، وقال -صلى الله عليه وسلم-: (لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ لاَ
    يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ
    كَذَلِكَ
    ) (رواه مسلم).



    - تعتز
    بدينها وبعقيدتها:



    وهي تلتمس هذه العزة من الله، فالله وحده هو الذي يخلق العزة
    في قلوب المؤمنين؛ قال الله -عز وجل-: (وَلِلَّهِ

    الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا
    يَعْلَمُونَ
    ) (المنافقون:،
    وهذا إمام من أئمة المؤمنين، ونموذج رائع ممن أعزهم الله بهذا الدين، وهو
    الفاروق -رضي الله عنه- الذي قال قولته الخالدة لأبي عبيدة -رضي الله عنه-:
    "إنا كنا أذل قوم، فأعزنا الله بهذا الدين، فمهما نبتغي العز في غيره
    أذلنا الله".



    - قد وقـَّعت
    صفقتها الرابحة مع الله -عز وجل-:



    قال الله -تعالى-: (إِنَّ اللَّهَ
    اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ
    الْجَنَّةَ
    ) (التوبة:111)، وقد
    ظهرت آثار هذه الصفقة واضحة جلية في سلوك من عقدوها ووقعوها، أمثال: سمية،
    وعمار، وياسر، وصهيب، وغيرهم -رضي الله عنهم-.



    وفي صهيب -رضي الله عنه- عند أكثر المفسرين نزل قول الله -عز
    وجل-: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
    ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ
    ) (البقرة:207)، فصهيب -رضي الله عنه- خرج بنفسه مهاجرًا إلى الله
    ورسوله -صلى الله عليه وسلم- تاركًا أمواله بمكة، فلحق به نفر من
    المشركين، فنزل عن دابته وأخذ قوسه ثم قال: تعلمون أني من أرماكم، ولن
    تصلوا إليَّ حتى أرمي بما في كنانتي -ثم استل سيفه- وأضرب به ما بقي في يدي
    منه شيء، ثم افعلوا ما شئتم، فقالوا: لن نتركك تذهب عنا غنيًا وقد جئتنا
    صعلوكًا، نريدك أن تدلنا على مالك بمكة ونحن نخلي سبيلك، فوافق على ذلك،
    ودلهم على المال، فلما قدم على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كانت قد
    نزلت هذه الآية، فقال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (رَبِحَ الْبَيْعُ أَبَا يَحْيَى) (رواه الحاكم
    وابن سعد في الطبقات وأبو نعيم في الحلية، وأشار إلى صحته الشيخ أحمد شاكر).



    (وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ):

    يقبل منهم اليسير من البذل، ويعطيهم الكثير من الأجر، يشتري من المؤمن
    ماله ونفسه؛ مع أنه -عز وجل- هو المالك للأنفس والأموال، ويبيع للمؤمن أعظم
    وأغلى سلعة وهي الجنة، وهي أيضًا ملك لله، نعم إنه حقـًا رءوف بالعباد.



    - تعرف أنها
    ستبتلى:



    قال الله -عز وجل-: (أَحَسِبَ
    النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ .
    وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ
    الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ
    ) (العنكبوت:2-3)، وقال -عز وجل-: (أَمْ
    حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ
    الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ
    وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى
    نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ
    ) (البقرة:214).



    فالشخصية الإيمانية تعرف جيدًا أنها ستبتلى وتخطـِّئ كل من
    يحسب من المؤمنين أن كونه لم يُبتلى فهذا أمر حسن، وهي شخصية تعرف جيدًا
    أنه أشد الناس بلاءً: الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل.



    - صابرة
    محتسبة:



    فهي شخصية تصبر على الطاعات وتحتسب الأجر عند الله، وتصبر عن
    المعصية وتحتسب الأجر عند الله، كما أنها شخصية محتسبة بمعنى أنها مكتفية
    بالله -عز وجل-، واثقة به وبما عنده، متوكلة عليه في عونه ونصره وتأييده.



    قال الله -عز وجل-: (الَّذِينَ
    اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ
    لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ . الَّذِينَ
    قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ
    فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ .
    فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ
    وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
    ) (آل
    عمران:172-174).



    وقال -عز وجل-: (وَلَمَّا رَأَى
    الْمُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ
    وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلا إِيمَانًا
    وَتَسْلِيمًا
    ) (الأحزاب:22).



    وقال -عز وجل-: (وَلَوْ أَنَّهُمْ
    رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ
    سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ
    رَاغِبُونَ
    ) (التوبة:59).



    والله وحده المستعان وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا به.
    [You must be registered and logged in to see this link.]
    M.ZHRAN
    M.ZHRAN
    Moderators
    Moderators


    Male
    عدد المساهمات : 73
    تاريخ الميلاد : 1992-11-11
    تاريخ التسجيل : 2010-01-24
    المزاج : go away

    GMT + 6 Hours Re: من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن

    Post by M.ZHRAN Tue Apr 27, 2010 4:23 pm

    توبيك فوق الرائع والله
    جزاكى الله خيرا
    وفعلا يا حظ الصحابة انهم كانوا عايشين مع الرسول
    والرسول بنفسه هو اللى معلمهم ومادبهم بسلوكه وباخلاقه وبالقران
    يا حظهم بجد والله
    ربنا معانا
    ثانكس اوى ع التوبيك
    Great Angel
    Great Angel
    Public Admin
    Public Admin


    Male
    عدد المساهمات : 192
    تاريخ الميلاد : 1992-05-05
    تاريخ التسجيل : 2010-01-23
    المزاج : بخير والحمد لله

    GMT + 6 Hours Re: من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن

    Post by Great Angel Tue Apr 27, 2010 5:05 pm

    موضوع متميز جدا

    وكلام زهران برده جميل جدا
    بس النقطه دى هتغفرلنا كتير يا زيزو متقلقش

    ده احنا احباب النبى يا راجل
    عايز ايه بعد كده


    الف شكر لحضرتك يا دكتوره

    وتقبلوا مرورى
    روبا
    روبا
    good member
    good member


    Female
    عدد المساهمات : 67
    تاريخ الميلاد : 1992-03-04
    تاريخ التسجيل : 2010-04-08

    GMT + 6 Hours Re: من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن

    Post by روبا Wed Apr 28, 2010 4:18 am

    [You must be registered and logged in to see this image.]



    جميعـــــــــــــــــــــــا
    دعاء
    دعاء
    good member
    good member


    Female
    عدد المساهمات : 57
    تاريخ الميلاد : 1992-07-28
    تاريخ التسجيل : 2010-02-14
    المزاج : عادى

    GMT + 6 Hours Re: من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن

    Post by دعاء Thu Apr 29, 2010 12:40 am

    اللهم اجعلنا من المؤمنين شكرا على الموضوع ياتوى [You must be registered and logged in to see this image.]
    طموح بلا حدود
    طموح بلا حدود
    Moderators
    Moderators


    Female
    عدد المساهمات : 301
    تاريخ الميلاد : 1991-12-07
    تاريخ التسجيل : 2010-01-22
    الموقع : بين النجوم
    المزاج : الحمد لله

    GMT + 6 Hours Re: من سمات الشخصية الإيمانية في القرآن

    Post by طموح بلا حدود Fri Apr 30, 2010 9:11 pm

    جميل الموضوع اوى
    جزاك الله كل خير

      Current date/time is Thu May 09, 2024 6:12 am