سمكة اتكتبلها عمر جديد

يروى أن صياداً عاد إلى زوجته وهو يحمل سمكة كبيرة طالباً منها أن تقليها في الزيت فاعتذرت له الزوجة لأنها لا تملك زيتاً بسبب إرتفاع سعر الزيت فطلب منها الصياد أن تشويها فاعتذرت له بسبب إختفاء الدقيق والردة من الأسواق فطلب منها أن تطبخها مع الصلصة فلما علم أن سعر كيلو الطماطم قد وصل إلى خمس جنيهات أخذ السمكة وألقاها غاضباً في البحر مرة أخرى وهنا هتفت السمكة وهي في الماء "تعيش حكومة مصر العربية

هههههههه
شوفى مصر بردو ليها فوايد

ههههههههههههههه جميل جدا تسلم اديكى

ههههههههههههههه

لا حلوة ياميرو علشان تعرفوا ان مصر ام السمك سورى ام الدنيا

ههههههههههه

تسلمى حبيبتى على مجهودك

هههههههههه
جميل جدا يا ميرو يسلموا ايدك